بعد يومين من كارثة التدافع في «استعراض الحب» في دويسبورغ، ارتفع عدد المصابين إلى 511 شخصا، في حين بقي عدد الضحايا ثابتا (19 قتيلا) مع استمرار وجود العشرات في المستشفيات في حالة خطرة. ومع تصاعد الاتهامات الموجهة إلى منظمي الاستعراض، وقوى الأمن في دويسبورغ (490 ألف نسمة)، ومجلس المدينة، هاجم بعض الشباب